_PNG.png)
قصّتنا
من نحن
نحن امتداد لأكثر من ثلاثة عقود من البحث العلمي في عالم النباتات الطبية، ندمج بين الموروث الطبي العريق والبحث العلمي الحديث.
بقيادة الدكتور عمر سعيد – مختصّ في علم الأدوية والعقاقير، خرّيج معهد التخنيون في حيفا، مبتكر قدّم أكثر من ٧٠ نشر علمي وبراءات اختراع دوائيّة وتجميليّة، وهو أبرز روّاد مشروع احياء الطبّ العربي عالميًا. يعتمد فلسفة دمج الموروث الأصيل بمنجزات البحث العلمي الحديث.
د. عمر سعيد
الرئيس التنفيذي والمؤسس لشركة "ميديسينا بإشراف د. عمر"
كانت رؤية الدكتور عمر سعيد واضحة منذ البداية: إحياء التراث الطبي العربي والإسلامي ودمجه مع العلم الحديث، مدعومًا بأبحاث دقيقة وتجارب سريرية محكمة.
د. عمر حاصل على الدكتوراة في علم الأدوية والعقاقير من معهد التخنيون – حيفا، ويُعَدّ من أبرز الخبراء في علم النباتات الطبيّة وتأثيراتها الغذائية والدوائيّة والسميّة.
على مدى أكثر من 30 عامًا من البحث العلمي، نشر أكثر من 70 بحثًا محكّمًا، وسجّل ما يزيد عن 30 براءة اختراع في المجالات الدوائية والجلدية والتجميلية، وهو من الروّاد في إحياء الطب العربي وإبرازه عالميًا.
+972 544443070

مهمّتنا
تقديم حلول نباتيّة طبيعيّة وفعّالة، مدعومة بالأدلة السريرية، ومرتكزة إلى الموروث الطبي العربي، مع الالتزام بأعلى معايير التميّز العلمي والسلامة،
تُسهم في علاج الأمراض الجلدية والأيضيّة والعامّة، تدعم جهاز المناعة، وتُساعد في ضبط الوزن، السكر والكولسترول، تُحسّن الخصوبة، وتُعيد للبشرة إشراقتها.
رؤيتنا
في "MediCenna by Dr. Omar"، نطمح إلى إعادة تعريف مستقبل الطب التكاملي عبر جسر الموروث الطبّي العربي العريق وعلوم الأدوية الحديثة، لنقدّم حلولًا علاجيّة نباتيّة مدعومة سريريًا لمواجهة أبرز التحديات الصحيّة في عصرنا.


عن الشعار
تم تصميم الشعار بعناية ليعكس الاندماج بين الطب القديم والعلم الحديث.
يتكوّن الشعار من أربع أوراق ترمز إلى جذور الطب العريق المعتمد على الأعشاب، جرى تشكيلها على هيئة مدارات ذرّية. وتحتوي إحدى الأوراق على صورة دورق (Erlenmeyer Flask) لتجسيد الخلفية العلمية والبحثية.
الأخلاط الأربعة
تم اختيار ألوان الشعار لتعكس ألوان الأخلاط الأربعة: الدم، والبلغم، والصفراء، والسوداء.
لقد كان يُنظر إلى الجسد باعتباره جزءًا من الكون، وهو مفهوم استمده الأطباء من الفلسفة اليونانية والرومانية القديمة. وكان الحفاظ على توازن هذه الأخلاط أساس الصحّة، في حين اعتُبرت زيادة أحدها سببًا في تغيّرات الشخصية والاعتلالات الجسدية. وقد أصبح هذا المفهوم لاحقًا الركيزة الجوهرية للطب العربي عبر العصور.



